إستهداف عثمان نكاية بالحريري: أعلى المراجع طلبت أذوناته إستهداف عثمان نكاية بالحريري: أعلى المراجع طلبت أذوناته
السلطة تستجدي التدويل... وترفضه؟ قبل التلهّي بالسيناريوهات «الغامضة» و»المفخّخة» من اجل تشكيل الحكومة العتيدة، كان الاهتمام منصّباً على ترجمة معاني «المؤتمر الدولي الخاص بلبنان» برعاية الامم المتحدة، ومدى تفسيره «حياداً» او «تدويلاً» بما انتهى اليه «سبت بكركي»، وتزامناً مع استجداء اهل السلطة دعماً دولياً لمواجهة الاستحقاقات المؤلمة التي قادت اليها خياراتهم، يتسابقون لإدانة التدويل الى حدّ اعتباره «حرباً» و»تنازلاً عن السيادة». فكيف التوفيق بين هذه المعايير؟
واشنطن تُنعش سلامة: لا عقوبات على حاكم البنك المركزي | الدولار يُشعِل الشارع بعد حالة اللايقين التي مرّ بها حاكم مصرف لبنان، رياض سلامة، والقوى السياسية والمصرفية، يبدو أنّ الولايات المتحدة الأميركية «سَحبت» الفتيل بإعلان وزارة الخارجية أنّ خبر فرض عقوبات على الحاكم «غير صحيح». تزامن ذلك مع تجاوز سعر الدولار، بيعاً وشراءً، عتبة الـ 10 آلاف ليرة، ما أدّى إلى اشتعال الشارع بصورة توحي بأن الأيام المقبلة ستشهد المزيد من الغضب الذي لا يمكن ضبطه بسهولة
الليرة تخسر قيمتها في مقابل... الليرة! القصّة ليست محصورة بـ«ارتفاع سعر صرف الدولار»، بل بانهيار سعر الليرة أيضاً، ليس في مقابل الدولار وحسب، بل في مقابل الليرة نفسها أيضاً. السياسة النقدية المُتّبعة، وإجراءات مصرف لبنان غير الشاملة والمُفتقدة إلى إطار تطبيقي يتوافق مع الواقع، أدّت إلى خلق سوق جديدة لليرة النقدية، وسّعت الفارق بين الليرة في المصرف والليرة في التداول، حتى بلغت نسبة العمولة عليها 11%. الفارق مُرشّح للارتفاع نتيجة الطلب الكبير على الدولار، الذي لا يُباع إلّا بشيك دولار أو بليرة نقدية
لافته يضعها جنود الاحتلال الاسرائيلي على الحدود اللبنانية تقول يلي بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة