بايدن يرفع قميص خاشقجي : ابن سلمان محاصَر بقرارها الإفراج عن تقييم الاستخبارات الوطنيّة الأميركية لمقتل جمال خاشقجي، أطبَقت إدارة جو بايدن حصارها على وليّ العهد السعودي، محمد بن سلمان. حصارٌ ما فتئ يتزايد منذ «حادثة القنصلية» في خريف عام 2018، التي فاقت بتداعياتها كلّ ما تصوّره يوماً وريث العرش «الإصلاحي» وعلى رغم مساعيها إلى امتصاص صدمة التقرير، عبر تطمين قيادة المملكة القَلِقة إلى استمرار «الحلف التاريخي»، إلّا أن الإدارة الأميركية أبرزت هدفها بوضوح: إعادة ضبط العلاقات المُصابة بحمّى ترامب، لاستقطاب ابن سلمان مذلولاً إلى دارها
واشنطن تنبش قبر خاشقجي: إبن سلمان مذنب حتى تثبت طاعته! لن تكون حماقة ابن سلمان، هذه المرّة، من دون ثمن؛ فهو بات يعلم أن «الخطيئة الأولى» ستبقى تلاحقه، طالما أُريد استثمارها لتحصيل الإدارة الأميركية «خوّاتها»، سواء جاءت على شكل أوامر بالتنازل عن العرش لن يستطيع الأمير الهروب منها، أو مجرّد ابتزاز مقونَن بسقوف محدّدة.
الولايات المتحدة تعلن تنفيذ ضربة جوية استهدفت هيكلا تابعا لفصيل مدعوم من إيران في سوريا بعد سلسلة هجمات صاروخية على أهداف أمريكية بالعراق
محور ترامب الشرق الأوسطي.. بايدن يجهز بعض الأوراق والمفاجآت بعد تسليط الضوء على تحقيقات خاشقجي ما تداعيات إظهار بن سلمان موجها ومتورطا؟
الاحتلال: حماس تُطوِّر بصورةٍ كبيرٍة قوّتها البحريّة وستُنفذ عملياتٍ تكوي الوعي الإسرائيليّ بشكلٍ كبيرٍ وتعمل على التسلل برًا إلى عمق الدولة العبريّة وطائراتها المُسيّرة تُسبب إزعاجًا كبيرًا للجيش