حرب لبنان.. ما هو موقف دول الخليج من مُهاجمة إسرائيل لإيران؟ وماذا يفعل وزير الخارجية الإيراني بالسعودية؟.. وزير مالية الكيان يُريد احتلال الأردن والسعودية وهذه الدول وصولاً لدمشق! وكيف رُفع العلم الإسرائيلي في مارون الراس “خداعًا”؟.. “المُسلمون السنّة لن يتصهينوا” وهل أنهت موسكو تركيب صواريخها في طهران؟
قال وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش في مقابلة له عبر آرتي (قناة أوروبية): أريد دولة يهودية تشمل الأردن وأراضي من مصر ولبنان والسعودية والعراق، وأضاف أنه بالنسبة لكبار حكمائنا الدينيين فإن قدر القدس أن تمتد إلى دمشق.
بعد أن تحدّى إسرائيل في ظُهوره الثاني مُواصلاً على سير نهج السيد الشهيد حسن نصر الله، مقطع فيديو إسرئيلي يصف نائب الأمين لحزب الله بقائد حزب الله مؤقتاً، ونشر المقطع حساب إسرائيلي مرتبط بالحكومة الإسرائيلية المتطرفة، أظهر نائب الأمين العام لحزب الله في خطابه، ثم يجري سحقه من خلال يدين عن طريق مجسم مُطابق له، المشهد الذي يشي بأن الكيان ينوي اغتيال نعيم قاسم، في محاولة لإفراغ منصب الأمين العام بشكل متواصل.
– بلومبرغ: واشنطن اقترحت على إسرائيل فرض عقوبات اقتصادية جديدة على طهران بدلاً من ضرب أهداف اقتصادية فيها.
– إذاعة الجيش الإسرائيلي: ترحيل المواطن الإسرائيلي الأمريكي الذي اعتقل في بيروت إلى واشنطن بعد تدخّلها، وكان قد اشتبه بالمذكور وهو يُمارس أنشطة تجسسية لصالح الكيان.
– في “حديقة إيران” التي بنتها طهران في قرية مارون الراس جنوب لبنان بالقرب من الحدود مع إسرائيل قطع عملاقة تصور الجنرال قاسم سليماني، مع علم فلسطيني يرفرف العام 2020، هذا المشهد أغاظ إسرائيل، ودفعها لتدميره، حيث نشرت صفحة إسرائيل بالعربية على منصة إكس قائلة بتعليق: “وداعا لرموز الارهاب أيضا.. تدمير رمز الارهاب الإيراني في لبنان والعراق وسوريا واليمن.. قاسم سليماني”، في حين كتب على الصورة: “تمثال قاسم سليماني في مارون الراس”، وظهر في المقطع جرّافة تقوم بتدمير تمثال سليماني.
– بعد فشلهم بالتقدّم بضعة أمتار داخل الأراضي اللبنانية، وتصدّي رجال حزب الله لهم.. دخل جيش الاحتلال عبر مواقع اليونيفيل لرفع علم إسرائيل في مارون الراس، فيما قلق أممي من استخدام إسرائيل لمواقع قوات حفظ السلام في الدخول إلى مناطق في الجنوب اللبناني، واتهامات للجيش الإسرائيلي باستخدام قوات اليونيفيل الدولية دروعًا بشرية.
– إيطاليا تستدعي سفير إسرائيل بعد إطلاق النار على قوة الأمم المتحدة في لبنان.
– الإعلامية اللبنانية فاطمة التريكي: المسلمون السنة في لبنان لن يتصيهنوا تحت أي فتنة أو ذرائع أو نفخ في تعصّب يُلاقي أوهام نتنياهو، وهم أكثر من يكره إسرائيل، وأكثر من حاصرتهم في صيدا وبيروت ودمرت بيوتهم وقتلت واعتقلت أبناءهم، ومدنهم حرة وستبقى شوكة في عيون الصهاينة فاستريحوا.
– عبّر المكتب الإعلامي للسفارة الأميركية في بغداد عن رفضه لأي استهداف للمرجع الشيعي، علي السيستاني، مؤكدا أن الأخير هو “قامة دينية بارزة” تحظى باحترام كبير في المجتمع الدولي، وذكر بيان للمكتب الاعلامي للسفارة الاميركية أن السيستاني يمثل “صوتاً حاسماً ومؤثراً في تعزيز منطقة أكثر سلاماً”، وكانت القناة 14 الإسرائيلية قد نشرت في وقت سابق، صورة، ضمن تقرير تحليلي لها، تضم شخصيات على قائمة قالت إنها مستهدفة بالقتل، وتشمل السيستاني، ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، وقائد فيلق القدس، إسماعيل قاآني، وقائد جماعة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، ونائب الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم.
– بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، ووزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في لقاءين منفصلين بالرياض، التداعيات المحتملة للهجوم الإسرائيلي على إيران وتأثيرها على الاستقرار الأمني والنفطي في المنطقة و”العمل على وقف الجرائم الإسرائيلية في غزة ولبنان”.
– ووسط تقارير عن مساعٍ عربية وغربية وإيرانية حول سبل التوصل إلى وقف إطلاق للنار في لبنان، قال مسؤول إيراني كبير، لـ “رويترز”، إن بلاده أوضحت أن أي تحرك لأي من دول الخليج ضد طهران، سواء باستخدام المجال الجوي أو قواعد عسكرية، ستعده طهران فعلاً صادراً عن المجموعة كلها، وسترد وفقاً لذلك، وهدّد مستشار قائد الحرس الثوري الإسلامي العميد إبراهيم جباري بأن قواته ستسوي بالأرض عشرات المصانع والمنشآت للكيان الإسرائيلي.
– صحيفة “الجريدة” الكويتية: كشف مصدر رفيع المستوى في قيادة الأركان الإيرانية، أن طهران استكملت في الأيام القليلة الماضية تركيب نظام “إس 400″ للدفاع الجوي الروسي الصنع في 4 مناطق في البلاد بمساعدة خبراء روس، وقال المصدر، إن موسكو سلّمت إلى طهران أخيراً بطاريات الصواريخ الخاصّة بـ”إس 400” لتستكمل بذلك عناصر المنظومة الدفاعية بعد أن كانت سلّمت لها سابقاً الرادارات فقط.
– قال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه “في ذكرى مجزرة 7 أكتوبر، يدين العالم الحر مجرمي حماس، بينما يشيد الدكتاتور أردوغان بهم على أنهم مقاتلون من أجل الحرية”، وأضاف كاتس في المنشور الذي جاء باللغة التركية على منصة “إكس”، إنهم “يقاتلون من أجل تركيا وحرية الاغتصاب والقتل وتدنيس الجثث وحرق الأطفال.. أردوغان يدمر تراث أتاتورك بينما يبيع تركيا لحلفائه من جماعة الإخوان المسلمين”، ونشر كاتس صورة معدلة لأردوغان مع السنوار، وظهر أردوغان كمن يجر حصان ركب عليه السنوار.
– رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت: “أخشى أنه إذا بدأت إسرائيل حرباً شاملة ضد إيران وتوسعت، فلن تكون إسرائيل في موقف مريح”.
– رويترز عن مصادر خليجية: دول الخليج تضغط على واشنطن لمنع إسرائيل من مُهاجمة حقول النفط الإيرانية.
خالد الجيوسي