مقالات

ناصر قنديل – تلقي زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب الى المنطقة انطلاقاً من السعودية بظلالها على كل التطورات وتحتكر الأضواء

عبد الباري عطوان هُناك مُصطلحان يتردّدان بقوّةٍ على هامش زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة، بدءًا بالمملكة العربيّة السعوديّة

في ظلّ الخلافات المتفاقمة بين الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تتزايد الشكوك في رهان تل

عبد الباري عطوان الصّاروخ الفرط صوتي “الأوّل” الذي أطلقته وحدة الدفاعات الجويّة في جيش “أنصار الله” اليمني يوم الأربعاء الماضي

ناصر قنديل – في كل الحروب التي خاضتها “إسرائيل” منذ العام 2000، بعد إجبارها على الانسحاب من جنوب لبنان، كانت

لا نفع من الشكوى المتداولة من حجم الإهمال الدولي لما يجري على الساحة اللبنانية أخيراً. ومن اعتقد أنّ استبدال رئيس

الجميع يترقّب «المفاجأة» التي سيفجّرها دونالد ترامب خلال زيارته للمملكة العربية السعودية. وعلى الأرجح، إنّها صفقة متكاملة تحصل فيها المملكة

لا ينفكّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن مفاجأة العالم بمواقفه الصادمة. وبخلاف السلوك الكلاسيكي الذي اعتاد عليه البيت الأبيض، فإنّ

ناصر قنديل – أراد بنيامين نتنياهو الرد على غارة صاروخية يمنية أرعبت مستوطني كيان الاحتلال وأنزلت ثلاثة ملايين منهم إلى

تعتقد مصادر واسعة الإطلاع، أنّ هناك كثيراً مما يُقال في ملف العلاقة بين السلطة اللبنانية وحركة «حماس»، عقب المطالبة بتسليم