مقالات

لو لم يكن بنيامين نتنياهو يعتقد بجدّية الأفكار التي يعمل عاموس هوكشتاين على تسويقها لوقف الحرب في لبنان، لما أرسل

عبد الباري عطوان تستضيف العاصمة السعوديّة الرياض غدًا الاثنين قمّة عربيّة إسلاميّة مُشتركة من المُفترض أن يُشارك فيها 57 زعيمًا

 ناصر قنديل – أتاحت المشاركة في المؤتمر الدولي الذي نظّمته واستضافته الجمهورية الإسلامية في إيران في ذكرى أربعين يوماً على

بخلاف الإنطباع الذي كان سائداً بأنّ الوقت الفاصل عن دخول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى مكتبه في البيت الأبيض

ناصر قنديل – لم نكن نعلم عندما اختار السيد حسن نصرالله أن يدعونا لمشاركته الاحتفال بأربعين عاماً على ولادة حزب

في اعتقاد غالبية الخبراء، يفضّل بنيامين نتنياهو أن يكون دونالد ترامب هو الرئيس الأميركي المقبل. لكن ثمة جوانب من شخصية

إذا كان الأميركيون قد أدلوا أمس بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لاختيار كامالا هاريس او دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة خلال

عبد الباري عطوان باستثناء العمليّات العسكريّة البُطوليّة التي تشنّها أذرع المُقاومة الإسلاميّة والعربيّة في العُمُق الفِلسطيني المُحتل بالصّواريخ والمُسيّرات الانقضاضيّة،

بعدما تعددت المؤشرات الدالّة إلى الغموض غير البنّاء الذي يغلّف حقيقة الأهداف الاسرائيلية المعلنة من ردّها على عملية «الإلهاء والإسناد»

ناصر قنديل تتخذ المواقف المعلنة لقادة الجمهورية الإسلامية في إيران معاني مختلفة منذ اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن